إن المرور بيوم بعد يوم في ظل الإصابة بمرض مزمن ليس بالأمر الهيّن. لذا، نقدم لك فيما يلي بعض التوجيهات الموصى بها، والتي من شأنها أن تساعدك في التعايش مع التهاب الكبد في حياتك على نحو أفضل.
أطعمة ومشروبات موصى بها
الأطعمة والمشروبات الواجب تجنبها1,3
كلتا العادتين تؤثران سلبًا في كبدك الذي يتعرض أساسًا إلى ضرر ناتج عن الفيروس.3
يؤدي الكبد دورًا كبيرًا في بناء جسد صحي ونشيط. لذا، خذ قسطًا من الراحة واسترخِ.1
حتى النشاط البدني المعتدل يحافظ على لياقتك ويقلل من مستوى توترك. فإذا كنت رياضيًّا، فربما يمكنك متابعة ممارسة رياضتك المفضلة. تحدث مع طبيبك حول هذا الأمر.1
يمكن لبعض الأدوية أن تُلحق الضرر بالكبد وتؤدي إلى مضاعفات، لذلك استشر طبيبك أو الصيدلي المختص دائمًا.
نظرًا لأن التهاب الكبد الفيروسي (ج) ينتقل عبر الدم، وكذا التهاب الكبد الفيروسي (ب) و (د) وغيرهم من سوائل الجسم، يُفضل اتخاذ الاحتياطات بارتداء عازل طبي.4,5
ويُعد أمرًا ضروريًّا في حالة الحمل أن يكون الطبيب أو الطبيبة على علم بإصابتك بمرض التهاب الكبد؛ لضمان رصد صحة الكبد وتحديد كمية الفيروس الموجودة في الدم خلال فترة الحمل على نحو دقيق.
التهابات الكبد: ما يجب عليك معرفته حول أمراض التهاب الكبد الفيروسي (ب) و(ج) و(د)
يؤثر مرض مثل التهاب الكبد أيضا في البيئة المحيطة بالمريض - ستجد هنا إرشادات مهمة مُعَدَّة لأفراد عائلة المرضى.
معلومات عن التهاب الكبد: إجابات على أسئلة مهمة وتفسيرات لمصطلحات متعلقة بأمراض الكبد.